المجلس القومي للطفولة يكشف عن مقتل اكثر 3000 طفل برصاص الدعم السريع في السودان
غارة جوية تقتل ستة افراد من اسرة واحدة في منطقة جنوب الحزام
المجلس القومي للطفولة يكشف عن مقتل اكثر 3000 طفل برصاص الدعم السريع في السودان
مرصد حرب السودان : متابعات
قالت غرفة طوارئ جنوب الحزام ان غارة جوية للجيش السوداني قتلت ستة افراد من اسرة واحدة، وجرح اكثر من عشرة بينهم اطفال باحياء الانقاذ والازهري بجنوب الحزام، صبيحة الاحد 29 سبتمبر 2024.
صور للدمار احدثه طيران الجيش السوداني
اشار عضو الغرفة الي ان الغارة تسببت في حالة من الرعب والقلق والهلع وسط المواطنين، اضافة ان اعداد كبيرة من المواطنين حزمت حقائبها لمغادرة المنطقة.
الهجوم علي المرافق الصحية
في سياق منفصل، قالت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، الثلاثاء 24 سبتمبر 2024، إنها وثقت أكثر من 100 هجوم على مرافق الرعاية الصحية منذ اندلاع النزاع في السودان.
بينما يقول تحالف حماية الصحة في النزاعات إنه أُبلغ في 2023 عن 257 حادثة ضد مرافق الصحة، منها 41 حادثة احتلال و63 حادثة سببت أضرارًا وتدميرًا، و57 حادثة نُهبت فيها إمدادات صحية، فيما قُتل 56 عاملًا صحيًا، حسب ما نشر علي موقع ’’ سودان تريبيون‘‘.
وأفادت منظمة الصحة العالمية، في بيان لها، بأن عدد الهجمات على المرافق الصحية في السودان منذ اندلاع النزاع تجاوز 100 هجوم، مع التحقق من 108 حوادث‘‘، وأشارت إلى أن 75 هجومًا نُفذ على المرافق الصحية من بين الـ 100 هجوم التي جرى التحقق منها، وأثرت على 45 عاملًا صحيًا.
وحذر المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي الأحد 22 سبتمبر 2024، من أن الوضع في السودان ’’ يائس ‘‘ والمجتمع الدولي “لا يلاحظ ذلك”، مشيراً إلى أوضاع النازحين الذين يحاولون الفرار من البلد الغارق في الحرب.
وقال غراندي، إن هذه الأزمة الخطيرة للغاية – أزمة حقوق الإنسان، وأزمة الاحتياجات الإنسانية، تمرّ دون أن يلاحظها أحد تقريباً في مجتمعنا الدولي المنشغل بأزمات أخرى، من أوكرانيا إلى غزة.
المفوض السامي للامم المتحدة لشؤون اللاجئين
وأوضح أنه منذ بدء الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل 2023 “نزح أكثر من 10 ملايين شخص من ديارهم”، بينهم أكثر من مليوني سوداني لجأوا إلى دول أخرى.
استمرار الاشتباكات في الفاشر
في تقرير صادر عن مصفوفة تتبع النزوح التابعة للأمم المتحدة، ذكر، في الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر 2024، استمرار الاشتباكات المسلحة بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في مدينة الفاشر بمحلية الفاشر، شمال دارفور، تم الإبلاغ عن اشتباكات في الأحياء الجنوبية، بما في ذلك أحياء العظمة والسلام وبيرنجيا.
وقدرت الفرق الميدانية للمصفوفة أن 300 أسرة نزحت إلى مواقع أخرى داخل محليات الفاشر، وطويلة، ودار السلام، التابعة لولاية شمال دارفور، كما وردت أنباء عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن ما وصفه بـ ’’ المزيج القاتل ‘‘ من الجوع والنزوح وتفشي الأمراض، يخلق ما سماه بعاصفة مثالية لـ ’’خسارة كارثية‘‘ في الأرواح بالسودان.
وأفاد المكتب في آخر تحديث أصدره الخميس 19 سبتمبر 2024، بأن برنامج الأغذية العالمي يعمل على مدار الساعة للوصول إلى 8.4 مليون شخص بحلول نهاية العام للتغلب على الجوع في البلاد، مشيرا إلى أن البرنامج ساعد في عام 2024، وحتى الآن أكثر من 5 ملايين شخص، بمن فيهم 1.2 مليون في منطقة دارفور.
بينما يأتي هذا في الوقت الذي تواصل فيه منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة ’’ يونيسف‘‘ نقل إمدادات التغذية المنقذة للحياة لعلاج حوالي 215 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد في السودان.
ويقول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن ’’يونيسف‘‘ وشركاؤها قدموا لحوالي 6.6 مليون طفل في السودان وأسرهم مياه شرب آمنة هذا العام، في وقت تتفاقم فيه حالات تفشي الأمراض، بما في ذلك الكوليرا.
وأوضح مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن الأطفال يشكلون حوالي نصف الأشخاص الذين فروا من ديارهم ويفوق عددهم 10 ملايين، منذ اندلاع الصراع في السودان العام الماضي. في وقت عبر مليونان من هؤلاء النازحين إلى البلدان المجاورة، حيث تقدم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الدعم العاجل لهم.
المجلس القومي للطفولة اكثر من 3 الف طفل قتلوا برصاص قوات الدعم السريع
كشف المجلس القومي لرعاية الطفولة في السودان، وهي هيئة حكومية، عن مقتل أكثر من ثلاثة آلاف طفل برصاص الدعم السريع منذ اندلاع الحرب.
وقال الأمين العام لمجلس رعاية الطفولة عبدالقادر عبدالله ان تقارير بعض الولايات التي رصدها المجلس كشفت عن قتل الدعم السريع أكثر من 3 الاف طفل، فضلا عن استخدام بعضهم في العمليات القتالية.
وتحدث المسؤول عن اعتداء وتحرش جنسي طالت أكثر من 5 الاف حالة، حيث تم تدوين بلاغات في عدد من النيابات بالمناطق الآمنة، وكشف الأمين العام لمجلس الطفولة عن اغتصاب 700 طفلة و100 طفل منهم 50 اقل من 18 عام منذ يوليو الماضي حتى سبتمبر 2024.
الاتحاد الأوروبي يدين انتهاكات قوات الدعم السريع
أدان الاتحاد الأوروبي، الأحد "بأشدّ العبارات" ، تصعيد قوات الدعم السريع، للقتال في مدينة الفاشر، غرب السودان، على أثر الهجمات التي تشنها مليشيا الدعم السريع، ضد القوات المسلَّحة السودانية، مبدياً استعداده للنظر في فرض عقوبات إضافية على قادة في مناصب عليا.
بينما حضّ المتحدث الرسمي باسم الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسية والأمنية، بيتر ستانو، في بيان له، قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات «الدعم السريع» محمد حمدان دقلو "حميدتي"، على التوجه فوراً إلى طاولة المفاوضات، لإيجاد حل سلمي للصراع.
وطالب قوات «الدعم» بالانصياع لقرار مجلس الأمن الدولي، التابع للأمم المتحدة 2736، "بوقف الحصار وإنهاء القتال في الفاشر على الفور".
وقال ستانو "أجدِّد الدعوة إلى الذين يؤججون الحرب، وعلى وجه الخصوص الرعاة الإقليميون والدوليون، إلى وقف دعمهم أطراف القتال".
ولاية الجزيرة
أعلن مؤتمر الجزيرة الاحد 22 سبتمبر 2024، ان قوات الدعم السريع اغتالت لاعب فريق الاتحاد مدني لكرة القدم مؤتمن نصر الدين الشهير ’’ بتموني ‘‘، وذلك عند مهاجمتها لمنزله بغرض نهبه.
صور للاعب كرة القدم المغدور بتموني
قال المؤتمر، حاول نصر الدين الدفاع عن منزله لتطلق عليه الرصاص، وترديه قتيلا، بينما نعي الرياضيون بمدني نصر الدين، وعددوا ماثره، وطيب معشره وأخلاقه.
ذكر مؤتمر الجزيرة في بيان له، أن قوات الدعم السريع هاجمت صباح الجمعة 20 سبتمبر 20241، قرية ’’ العمارة محمود ‘‘ بجنوب الجزيرة، وقال المؤتمر أن القوات قامت بسرقة ممتلكات المواطنين، وأسفر الهجوم عن مقتل 7 أفراد من القرية، وعشرات الجرحى في أعنف هجوم للدعم السريع علي قرى جنوب ولاية الجزيرة مؤخرا.
العاصمة المثلثة
قتل عميد أمن عبد العزيز محمد إبراهيم، رئيس نادي الأمل عطبرة في معارك دامية دارت يوم السبت 28 سبتمبر 2024، بالعاصمة السودانية الخرطوم. ونعى معتصم جعفر رئيس اتحاد الكرة السوداني وقادته الراحل عبد العزيز محمد إبراهيم، و الذي يحمل رتبة عميد في الأمن الوطني، وعدّد رئيس اتحاد الكرة السوداني خصال الراحل ووصفه بالبطل، كواحد من قيادات العمل الرياضي الذي تقدم الصفوف دفاعًا عن الوطن.
بينما اتهمت غرفة طوارئ أحياء الكلاكلة، جنوبي الخرطوم، قوات الدعم السريع باعتقال عضو الغرفة، مسؤول المطابخ بمنطقة القادسية، حاتم عبد الله، وقالت في بيان، إن مجموعة مسلحة تابعة للدعم السريع داهمت منزل حاتم، وقامت باعتقاله ومصادرة جهاز حاسوب وهاتف جوال، وكمية مقدرة من المواد التموينية مخصصة لمطابخ وتكايا القادسية.
بينما قالت غرفة طوارئ جنوب الحزام ان غارة جوية للجيش السوداني قتلت ستة افراد من اسرة واحدة، وجرح اكثر من عشرة بينهم اطفال باحياء الانقاذ والازهري بجنوب الحزام، صبيحة الاحد 29 سبتمبر 2024.
اشار عضو ان الغارة تسببت في حالة من الرعب والقلق والهلع وسط المواطنين، اضافة ان اعداد كبيرة من المواطنين حزمت حقائبها لمغادرة المنطقة.
قائمة ضحايا مجزرة الطيران الحربي بحي الإنقاذ صباح اليوم الاحد 29 سبتمبر، الاسرة الاولي
احمد موسي عمر حسن
فاطمة موسي عمر حسن
علا موسي عمر حسن
الاسرة الثانية
الام مريم إدريس محمد
الأبناء.
نورالدين محمد ابكر
زهور محمد ابكر
المصابين
عائشة محمد ابكر
ميادة نزار صديق
مؤيد نزار صديق
زبيدة عبدالرحمن (حالة حرجة )
وهناك مصابين اخرين جاري حصرهم
تجدر الاشارة إلي ان الاسرتين ابناء عمومة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة بولاية الخرطوم، محمد إبراهيم، إن “ستة مدنيين استشهدوا وأصيب 32 آخرون استقبلتهم مستشفى النو إثر قصف قوات الدعم السريع للأحياء السكنية للمدنيين بكرري فجر اليوم الخميس 26 سبتمبر 2024.
قال الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة ولاية الخرطوم دكتور محمد إبراهيم أن قوات الدعم السريع قصف يوم الاثنين 23 سبتمبر 2024، سوق صابرين بمنطقة كرري المكتظة بالمواطنين، وادى القصف الى مقتل 13 واصابة 33 مواطنا في السوق، حسب الحصر الأولي، قال البيان، وصلت بعض الحالات إلى مستشفى النو والأخرى إلى مستشفى سواعد.
إقليم دارفور
قُتل مدير زكاة محلية شعيرية في ولاية شرق دارفور، سليمان تاج الدين علي مُسبل، الخميس 26 سبتمبر 2024، من قبل مسلحين مجهولين في منطقة بين “أبوشبيح وكلاجو” بشرق دارفور، إن إن مدير الزكاة كان في طريقه إلى حاضرة الولاية مدينة الضعين أثناء مأمورية رسمية لحضور اجتماع خاص بمدراء الزكاة بالمحليات.
سليمان تاج الدين مسبل
قُتل 18 شخصًا على الأقل، وأُصيب أكثر من 40 آخرين في قصف مدفعي نفذته قوات الدعم السريع الخميس 26 سبتمبر 2024، استهدف سوقًا مكتظًا بالمواطنين جنوب الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، وقال من المستشفى السعودي ’’ قُتل 18 شخصًا على الأقل، وأُصيب 41 آخرون إثر سقوط نحو خمس قذائف مدفعية في سوق المواشي جنوب مدينة الفاشر‘‘
وأضاف الطبيب أن المستشفى الجنوبي والسلاح الطبي، اللذين نُقل إليهما الضحايا، يعانيان من نقص حاد في المحاليل الوريدية، إضافة إلى الشاش والقطن والعديد من الأدوية، نتيجة الحصار الذي وصفه بـ”الجائر”، والذي تفرضه الدعم السريع على الفاشر منذ أشهر.
طالبت أسرة فاروق خاطر 58 سنة، والمعتقل لدى قوات الدعم السريع بمدينة نيالا جنوب دارفور، بإطلاق سراحه فوراً او تقديمه لمحاكمة عادلة بعد نحو شهر من اعتقاله.
وقال أحد أفراد أسرته محمد عبد الرحمن أحمد، إن فاروق أعتقل من منزله في حي السد العالي في أغسطس الماضي 2024، من قبل قوة مسلحة تتبع لقوات الدعم السريع وأطلق سراحه بعد يوم فقط بعد أن أجبر على دفع مبلغ مالي للمجموعة المسلحة.
وذكر أنه جرى اعتقاله للمرة الثانية بعد أقل من 24 ساعة من الافراج عنه واقتيد إلى معتقلات الدعم السريع بعد اتهامه بدعم وتمويل الجيش بالمال والتواصل مع قيادات الجيش بمدينة الدبة، قبل أن يطلق سراحه قبل أسبوعين بضمان المبيت في المنزل والعودة للمعتقل في اليوم التالي لكن لم يطلق سراحه.
وأشار إلى أن المعتقل أستاذ جامعي ومؤسس مع آخرين كلية السافنا بمدينة نيالا وصاحب اعمال تجارية ولا علاقة له بالأحزاب السياسية او أي اطراف عسكرية، كما جاء علي دارفور ’’ 24 ‘‘.
أكدت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر في بيان لها السبت 21 سبتمبر 2024، ان استمرار القتال بين القوات المشتركة والجيش من جانب وقوات الدعم السريع أدى إلى مقتل 13 بينهم نساء في مدينة الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور ، وشهدت المدينة إطلاق كثيف للمدفعية تجاه المناطق السكنية.
قال البيان، نتيجة قصف قوات الدعم السريع السوق، سقطت أعداد كبيرة من الدانات امام دكاكين مدرسة الفاشر الاهلية، واصابة كل من، ماجد ابراهيم اسحق- تاجر اسبيرات، عبد الرحمن عبد الوهاب ’ وهبي ‘‘، وأحمد سقاطة، عزو السيد، والكوتش ماجد اسحق، ومصطفي انجوك.
بعد مرور ساعات من القتال العنيف، عادت الحياة إلى مدينة الفاشر الى طبيعتها، واستأنف الناس بشكل جزئي الأعمال في الاسواق والاحياء.
بينما، قُتل السبت 21 سبتمبر 2024، 14 شخصًا على الأقل في الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، إثر استمرار قوات الدعم السريع في إطلاق القذائف المدفعية تجاه المناطق المكتظة بالمدنيين، في وقت أعلن الجيش وحلفاؤه من الحركات المسلحة التصدي لهجوم بري نفذته الدعم السريع على الفاشر، وتكبيدها خسائر فادحة.
بينما قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب العشرات، الجمعة 20 سبتمبر 2024، في تصاعد القصف المدفعي لقوات الدعم السريع على المناطق المأهولة بالسكان في الفاشر، وسط موجات نزوح جديدة في خضم اشتداد وتيرة القتال.
والخميس 19 سبتمبر 2024، شنت قوات الدعم السريع هجومًا واسع النطاق من ثلاثة محاور في محاولة للاستيلاء على الفاشر، في تجاهل للدعوات الدولية والأممية بإيقاف هجومها على عاصمة ولاية شمال دارفور.
كشفت مصادر محلية ببلدة كبكابية الواقعة غرب الفاشر عاصمة شمال دارفور عن مقتل صديق إدريس أحمد 58 سنة داخل معتقلات الدعم السريع بمقر قيادة الجيش سابقاً.
وقال شاهد عيان ــ فضل حجب اسمه، إن صديق اعتقل من موقع شبكة واي فاي بحي المطار شرق المدينة، يوم الثلاثاء، واقتيد إلى مقر قيادة الدعم السريع “قيادة اللواء 21 مشاة سابقاً” ووجهت له عدد من التهم من بينها تمويل الحركات المسلحة والتجسس لصالحها والعمل ضد قوات الدعم السريع، كما ذكر موقع دارفور 24.
وذكر شاهد العيان أن صديق العائد من دولة ليبيا قبيل أسبوع، هو عضو فاعل في حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، قبل أن ينشق عنها وينضم لإتفاقية سلام جوبا الموقعة في أكتوبر 2020.
ولاية جنوب كردفان
بينما طالب المعتقلان علاء الدين حسن وأحمد نصر، مدير جهاز المخابرات العامة بمحلية أبو جبيهة بولاية جنوب كردفان، بالإفراج عنهما أو تقديمهم لمحاكمة.
وقالت مصادر حقوقية، إن جهاز المخابرات العامة في أبو جبيهة يستدعٍ الناشطين علاء الدين حسن وأحمد نصر، يوميًا، منذ الصباح حيث يخضعون لاستجوابات تصل إلى 5 ساعات.
وأفادت بأن المعتقلين قابلا، يوم الأحد 22 سبتمبر 2024، مدير الجهاز الذي يتولى الإشراف على ملف احتجازهما، حيث طالبا خلال اللقاء بتسليمهم هواتفهم الشخصية التي جرى مصادرتها عند اعتقالهم، والإفراج عنهم أو تقديمهم لمحاكمة قانونية.
اليكم صور الدمار في جنوب الحزام