في ظل فشل الرقابة علي هذه الاجسام القمعية من قبل الدولة، سوف تستمر الانتهاكات علي الانسان السوداني، في وقت تفشي فيه التشفي والانتقام، وتدبير المؤامرات ضد المعارضين والمخالفين لسلطة العسكر، هذه السلطة الغاشمة تسعي الي ارضاخ كل الناس، وجعلهم تحت بوت الجيش بفقه سياسة الامر الواقع.. ما تراه الان من استمرار الاجهزة الامنية باجسامها المتعددة، ما هو الا هدف تركيع المعارضين والناشطين والصحفيين والصحفييات. سوف تستمر هذه العمليات غير القانونية، لكن سوف يتم ايقافها بقوة القوانين، يجب عليها ان تخضع لسلطة القانون فقط لا غير.
في ظل فشل الرقابة علي هذه الاجسام القمعية من قبل الدولة، سوف تستمر الانتهاكات علي الانسان السوداني، في وقت تفشي فيه التشفي والانتقام، وتدبير المؤامرات ضد المعارضين والمخالفين لسلطة العسكر، هذه السلطة الغاشمة تسعي الي ارضاخ كل الناس، وجعلهم تحت بوت الجيش بفقه سياسة الامر الواقع.. ما تراه الان من استمرار الاجهزة الامنية باجسامها المتعددة، ما هو الا هدف تركيع المعارضين والناشطين والصحفيين والصحفييات. سوف تستمر هذه العمليات غير القانونية، لكن سوف يتم ايقافها بقوة القوانين، يجب عليها ان تخضع لسلطة القانون فقط لا غير.